أحدث الأخبار
  • 05:45 . الإمارات والنمسا تبحثان مستجدات الشراكة الشاملة... المزيد
  • 04:49 . "حماس" تطالب بتحقيق دولي فوري في المقابر الجماعية في غزة... المزيد
  • 04:48 . لمساعدة الاحتلال على اقتحام رفح.. الجيش الأميركي يبدأ بناء رصيف المساعدات قبالة غزة... المزيد
  • 11:04 . ارتفاع عدد الطلبة المعتقلين ضد الحرب في غزة بالجامعات الأميركية إلى نحو 500... المزيد
  • 11:01 . "الصحة" تقر بإصابة عدد من الأشخاص بأمراض مرتبطة بتلوث المياه بعد السيول... المزيد
  • 10:59 . بلومبيرغ": السعودية تستعد لاستضافة اجتماع لمناقشة مستقبل غزة... المزيد
  • 10:57 . "تيك توك" تفضل الإغلاق على بيعه للولايات المتحدة... المزيد
  • 10:18 . علماء: التغيّر المناخي "على الأرجح" وراء فيضانات الإمارات وعُمان... المزيد
  • 09:32 . عقوبات أمريكية على أفراد وكيانات لعلاقتهم ببيع "مسيرات إيرانية"... المزيد
  • 09:02 . الاحتلال الإسرائيلي يسحب لواء ناحال من غزة... المزيد
  • 07:55 . حاكم الشارقة يقر إنشاء جامعة الذيد "الزراعية"... المزيد
  • 07:37 . استمرار الاحتجاجات في الجامعات الأمريكية على حرب غزة والعفو الدولية تدين قمعها... المزيد
  • 07:33 . صعود أسعار النفط بعد بيانات مخزونات الخام الأمريكية... المزيد
  • 07:32 . "أرامكو" السعودية توقع صفقة استحواذ ضخمة على حساب مجموعة صينية... المزيد
  • 07:00 . دراسة تربط بين تناول الأسبرين وتحقيق نتائج إيجابية لدى مرضى السرطان... المزيد
  • 12:00 . الأرصاد يتوقع سقوط أمطار مجدداً على الدولة حتى يوم الأحد... المزيد

صحيفة: السعودية لم تعد ترغب في السلاح الفرنسي

أرشيفية
وكالات – الإمارات 71
تاريخ الخبر: 06-03-2020

أوضحت تقارير إعلامية فرنسية أن المملكة العربية السعودية شرعت في التخلي عن اقتناء الأسلحة الفرنسية الصنع، والاعتماد على أسلحة تصنّعها دول أخرى مثل إيطاليا وألمانيا وإسبانيا وكوريا الجنوبية.

وبحسب تقرير نشرته صحيفة "لاتريبون"، وجدت باريس نفسها خارج حسابات القيادة السعودية فيما يتعلق بمشاريع التسلح منذ تولي الأمير محمد بن سلمان ولاية العهد.

وإذا كانت الولايات المتحدة مصدر السلاح الأول للسعودية دون منازع، فإن دولا أخرى نالت نصيبا من صفقات السلاح السعودي، في حين يقل اعتماد الرياض على باريس بعدما كانت أحد مصادر التسلح السعودي.

وكانت فرنسا مصدر السعودية الثاني للتزود بالبواخر الحربية وأنظمة "كروتال" للدفاع الجوي القصير المدى، قبل أن تتراجع عقب تولي محمد بن سلمان ولاية العهد وخضوع شركة "أوداس" التي كانت تنظم بيع السلاح بين البلدين إلى التصفية بطلب من ولي العهد السعودي، وإن كانت ما تزال تشرف على تنفيذ العقود الحالية.

وأشارت الصحيفة إلى أن المصنّعين الفرنسيين لم يعودوا يُدعون أصلا لحضور المناقصات التي تعلنها الرياض، وقد تم تجاهل مجموعة "نافال" في طلب باخرتين تستعملان في النقل وحظيت شركة إسبانية بالعقد.

وفيما يتعلق بالفرقاطات، تم التواصل مع شركتي "نافانتيا" الإسبانية و"فينكانتييري" الإيطالية، دون الشركات الفرنسية المتخصصة في صناعة هذا النوع من السفن الحربية.

وأشار التقرير إلى أن السعودية ومصر أصبحتا "أرضا عقيما" بالنسبة لفرنسا فيما يتعلق بالتسلح، وهذا ما دفع البعض إلى التفكير في تشديد باريس اللهجة ضد الرياض إزاء قضايا الحريات والحرب في اليمن، مع ضغط الرأي العام والإعلام والجمعيات الحقوقية، وأيضا مع اقتراب سباق رئاسيات 2022.