أحدث الأخبار
  • 08:53 . ما علاقة محمد بن زايد بتخفيف الضغوط السياسية على عمران خان؟... المزيد
  • 09:13 . اتهامات لإيران بمحاولة استدراج رجل أعمال إسرائيلي إلى الإمارات... المزيد
  • 08:33 . رئيس الدولة ونظيره الكيني يشهدان توقيع اتفاقية شراكة اقتصادية شاملة... المزيد
  • 08:04 . "القابضة" تطلب موافقة تركيا لإتمام الاستحواذ على وحدة بنك عودة... المزيد
  • 07:48 . رئيس الدولة: استدامة الطاقة أولوية رئيسية ضمن استراتيجيتنا التنموية... المزيد
  • 07:43 . حماس: اتفاق وقف إطلاق النار بغزة يصل لمراحله الأخيرة... المزيد
  • 07:12 . محكمة كويتية تقضي بالسجن وغرامة أكثر من 96 مليون دولار على وزير سابق... المزيد
  • 04:25 . "التربية" تستطلع رضا أولياء أمور الطلبة حول جودة الزي المدرسي الحالي... المزيد
  • 03:14 . مباحثات أمريكية سعودية مصرية حول التحديات الأمنية في البحر الأحمر... المزيد
  • 01:36 . جيش الاحتلال يقر بعدم تضرر قدرات حماس كثيرا في بيت حانون... المزيد
  • 01:17 . استقالة المدير المالي لشركة "شعاع كابيتال"... المزيد
  • 12:38 . صندوق أبوظبي يستثمر 500 مليون دولار في قطاع الطاقة الأمريكي... المزيد
  • 12:14 . محادثات "إيرانية-أوروبية "حول ملف طهران النووي... المزيد
  • 12:08 . جيش الاحتلال الإسرائيلي: محاولات لاعتراض صاروخ أطلق من اليمن... المزيد
  • 11:21 . السعودية تؤكد اعتزامها تخصيب وبيع اليورانيوم... المزيد
  • 09:38 . النفط يظل قرب أعلى مستوياته خلال أربعة أشهر... المزيد

النهضة التونسية" ترشح شخصيتين من خارجها لرئاسة الحكومة

محمد خيام التركي
وكالات – الإمارات 71
تاريخ الخبر: 24-07-2020

قدمت حركة "النهضة" التونسية (إسلامية 54 نائبا/217) لرئيس الجمهورية، قيس سعيد مرشحين اثنين لتولى رئاسة الحكومة، وهما محمد خيام التركي ومحمد الفاضل عبد الكافي.

جاء ذلك في تصريح مقتضب للناطق باسم حركة النهضة عماد الخميرة، مساء الخميس، للأناضول.

وخيام التركي، هو رجل أعمال، وقيادي سابق في حزب "التكتل الديمقراطي من أجل العمل والحريات"، خيام التركي، أما محمد الفاضل عبد الكافي، فهو الوزير الأسبق للتنمية والاستثمار والتعاون الدولي (27 أغسطس 2016 - 12 سبتمبر 2017) بحكومة يوسف الشاهد.

وأضاف الخميري أن اختيار حركة النهضة النهائي لهاتين الشخصيتين "يعود إلى الظرف الاقتصادي والمالي الذي تمر به البلاد، والحاجة إلى شخصيات متخصصة في المجال".

وينتهي، منتصف ليل الخميس/ الجمعة، الأجل الختامي لتقديم مقترحات الأحزاب إلى الرئيس سعيّد، الذي سيختار اسما من بين المُرشّحين المقدمين له كتابيا.

وأطلق الرئيس قيس سعيّد، في 16 يوليو الجاري، مشاورات بخصوص اختيار الشخصية الأقدر من أجل تكليفها بتكوين الحكومة، وذلك طبقا لما تنصّ عليه المادّة 89 من الدستور.

ووجّه سعيّد، رسائل إلى رؤساء الأحزاب والائتلافات والكتل النيابية، لمدّه بمقترحاتهم بخصوص ترشيح أسماء لرئاسة الحكومة، وذلك بعد استقالة إلياس الفخفاخ، الذي تلاحقه شبهة تضارب مصالح من منصبه، في 15 يوليو الجاري.