أحدث الأخبار
  • 01:03 . أردوغان يشير إلى إمكانية التقارب مع النظام السوري... المزيد
  • 12:43 . النصر يضم مبخوت الهداف التاريخي لدوري المحترفين رسمياً... المزيد
  • 12:19 . الكويت.. وزارة الداخلية تصدر بيانا جديدا يتعلق بـ"الحسينيات"... المزيد
  • 12:02 . النفط يتراجع مع تهديد "بيريل" للإمدادات... المزيد
  • 11:55 . الإمارات تحذر مواطنيها المتواجدين في مدينة هيوستن الأمريكية من إعصار "بيريل"... المزيد
  • 11:34 . الانتخابات الفرنسية.. ماذا بعد عدم فوز أي حزب بالأغلبية؟... المزيد
  • 10:19 . بدء إغلاق موانئ أميركية مع اقتراب العاصفة المدارية "بيريل"... المزيد
  • 08:45 . كتائب القسام تعلن تجنيد آلاف المقاتلين الجدد في صفوفها خلال الحرب... المزيد
  • 07:48 . الإمارات تصدر جواز سفر بصلاحية 10 أعوام لفئة عمرية معينة... المزيد
  • 07:40 . أوكرانيا تعلن إسقاط مقاتلة روسية من طراز “سو-25”... المزيد
  • 07:01 . انقلاب سفينة حربية إيرانية في ميناء بندر عباس... المزيد
  • 06:30 . انخفاض الاحتياطي الأجنبي لـ"إسرائيل" إلى 210.2 مليار دولار في يونيو... المزيد
  • 06:29 . إيران ترفض بياناً عربياً بشأن الجزر الإماراتية المحتلة... المزيد
  • 11:32 . دراسة: التطبيقات ومحتويات الإنترنت تفسد العلاقات العاطفية الحديثة... المزيد
  • 11:32 . فرنسا تجري انتخابات برلمانية يطمح اليمين المتطرف فيها للسلطة... المزيد
  • 11:30 . البرازيل تودع كوبا أمريكا بركلات الترجيح أمام أوروغواي... المزيد

عبد الله بن زايد يبحث مع وزير خارجية قبرص تطورات الأوضاع في شرق المتوسط

خلال اللقاء
أبوظبي – الإمارات 71
تاريخ الخبر: 19-01-2021

استقبل عبد الله بن زايد آل نهيان وزير الخارجية نيكوس خريستودوليديس وزير خارجية جمهورية قبرص، وبحث الجانبان سبل تعزيز التعاون المشترك بين البلدين في مختلف المجالات.

وجرى خلال اللقاء عرض مستجدات الأوضاع في المنطقة وعدد من القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك، لاسيما تطورات الأوضاع في شرق المتوسط وسبل تعزيز الأمن والاستقرار بها.

كما بحثا التعاون المشترك بين البلدين في مواجهة تداعيات جائحة فيروس كورونا، وأهمية تعزيز التعاون الدولي من أجل ضمان إيصال لقاحات المرض إلى الدول كافة.

وأكد الشيخ عبدالله بن زايد عمق العلاقات الإماراتية القبرصية وحرص الإمارات على تطوير وتنمية مجالات التعاون المشترك والشراكة مع قبرص الصديقة، وذلك بما يحقق المصالح المشتركة للبلدين ويعود بالخير على شعبيهما.

ويأتي الحديث عن تورات الأوضاع في البحري المتوسط، ضمن سياسة أبوظبي المناهضة لتركيا، ومؤخراً وتسارعت التطورات فيما يتعلق بالمناطق المتنازع عليها بين كل من أثينا وأنقرة، خلال الأسابيع الماضية.

وأجريت مناورات تركية–أمريكية من جهة، ومناورات من جهة أخرى بين اليونان وفرنسا وإيطاليا وقبرص، إلى جانب إرسال الإمارات طائرات حربية للمشاركة بمناورات مع اليونان.

وجاءت التطورات بعدما كثفت تركيا من عمليات التنقيب عن موارد النفط والغاز في شرق البحر المتوسط، قبالة سواحل قبرص واليونان، بعد أن أعلنت عزمها مؤخراً إرسال سفينة ثالثة إلى شرق البحر المتوسط.

وأواخر يوليو الماضي، هدد وزير الدفاع التركي خلوصي أكار دولة الإمارات، مؤكداً أن أنقرة ستحاسبها على ما فعلت في المكان والزمان المناسبَين؛ لكونها أضرت بلاده في ليبيا وسوريا.

ووصف الوزير التركي أبوظبي في حينها، بأنها "دولة وظيفية تخدم غيرها سياسياً أو عسكرياً، ويتمّ استخدامها واستغلالها عن بعد"، كما طالبها بأن تنظر إلى "ضآلة حجمها ومدى تأثيرها، وألا تنشر الفتنة والفساد".

ومؤخراً، في حلقة جديدة من حلقات الاستعداء الإماراتي المصري المتواصل للحكومة التركية، انضمت أبوظبي إلى منتدى غاز شرق المتوسط الذي تترأسه القاهرة، وهو ما رحّبت به الأخيرة واعتبرته تعزيزاً للمنتدى ولتعاون مجموعة الدول المؤسسة له فيما بينها.

وصفت الحكومة التركية المنتدى الذي تأسس العام الماضي، بأنه تكتل معاد لأنقرة، وقالت إن أي محاولة تجري بشأن غاز شرق المتوسط دون وجود تركيا لن يكتب لها النجاح.