أحدث الأخبار
  • 06:38 . أبطال أوروبا.. ليفربول يسعى لتحقيق فوزه الأول على ريال مدريد منذ 15 عاماً... المزيد
  • 06:28 . الإمارات ترحب بإعلان وقف إطلاق النار في لبنان... المزيد
  • 06:25 . رئيس الدولة يترأس الاجتماع السنوي لمجلس إدارة "أدنوك"... المزيد
  • 06:19 . الولايات المتحدة تتجه لوقف الحرب في غزة... المزيد
  • 06:04 . تل أبيب ممتنة لأبوظبي على تعزيتها في مقتل الحاخام الإسرائيلي... المزيد
  • 02:48 . تركيا تقلص صفقة شراء مقاتلات إف-16 من أمريكا... المزيد
  • 12:49 . الذهب حبيس نطاق ضيق قبل صدور بيانات التضخم الأمريكية... المزيد
  • 11:47 . النفط يستقر وسط تركيز على وقف إطلاق النار في لبنان وسياسة أوبك+... المزيد
  • 11:36 . هواوي تطلق أحدث هواتفها بنظام تشغيل خاص خالٍ من أندرويد... المزيد
  • 11:27 . بايدن يعلن عن جهود مشتركة مع قطر وتركيا ومصر لوقف العدوان على غزة... المزيد
  • 11:01 . أبوظبي تعزي عائلة الحاخام الإسرائيلي وتشكر تركيا على تعاونها في القبض على الجناة... المزيد
  • 10:48 . السعودية تعتمد ميزانية 2025 بعجز متراجع لـ27 مليار دولار... المزيد
  • 10:31 . بعد اتفاق وقف إطلاق النار في لبنان.. ماكرون يدعو "لانتخاب رئيس دون تأخير"... المزيد
  • 10:26 . طهران ترحب بوقف إطلاق النار في لبنان... المزيد
  • 10:24 . بدء سريان اتفاق وقف إطلاق النار بين الاحتلال الإسرائيلي و"حزب الله"... المزيد
  • 10:13 . أبطال أوروبا.. سيتي يواصل سقوطه وفوز برشلونة وأرسنال والبايرن... المزيد

كيف تحولت دبي إلى نقطة ارتكاز للاستخبارات الصينية؟ صحيفة روسية تجيب

أرشيفية
متابعات – الإمارات 71
تاريخ الخبر: 21-08-2021

قالت صحيفة روسية، إن الإمارات تحولت إلى مركز صيني شرق أوسطي "لاصطياد" المنشقين والمسؤولين المتهمين بالفساد وترحيلهم إلى الصين.

ونشرت صحيفة "نيزافيسيمايا غازيتا" مقالاً للكاتب فلاديمير سكوسيريف، قال فيه: إنه "وفقاً لتقارير وسائل الإعلام الحكومية تقوم الصين بمحاولة صيد عالمية لنقل المسؤولين الفاسدين الذين فروا إلى الخارج إلى وطنهم".

وأضاف: "يبدو أن الإمارات العربية المتحدة، وتحديداً دبي، أصبحت مركزاً لجمع المعلومات الاستخباراتية الصينية حول الأويغور في الشرق الأوسط".

ونقل الكاتب عن الخبير في لغة الأويغور، عبدالولي أيوب، قوله إن ثلاثة أويغور أخبروه أنهم أجبروا على التجسس في تركيا، وجاؤوا إلى دبي للحصول على المال وبطاقات "SIM" للهواتف من وكلاء صينيين.

ونقلت الصحيفة عن رئيس قسم الأبحاث القانونية في معهد الشرق الأقصى التابع لأكاديمية العلوم الروسية، بافل تروشينسكي، قوله عما هو معروف عن السجون الصينية في الخارج: "هذا غير قابل للإثبات، ويجب ألا ننسى أن الولايات المتحدة تشن حرباً إعلامية على الصين".

وكانت وكالة "أسوشييتيد برس" أجرت تحقيقاً ذكرت فيه أن "ضباط إنفاذ القانون الصينيين لا يطاردون في الخارج من مدوا أيديهم إلى مال الخزينة فقط، بل تطال يد الأجهزة منتقدي سياسة الحكومة وممثلي أقلية الأويغور، الذين يشتبه في أنهم يساعدون جماعة إرهابية".

وأضافت الوكالة: "على وجه الخصوص، جرى في دبي احتجاز مثل هؤلاء فيما يسمى بأماكن مظلمة، وهي، في جوهرها، سجون سرية".

وتربط الصين والإمارات علاقات اقتصادية وسياسية عميقة، ويعملان معًا أيضًا في مجال مكافحة التجسس، وهناك معاهدات لتسليم المطلوبين والتعاون القضائي بينهما.

وفي أواخر العام 2017 وأوائل 2018، رحّلت سلطات أبوظبي ما لا يقل عن خمسة من الأويغور إلى الصين.