أحدث الأخبار
  • 10:27 . مع البرازيل وبيرو وكولومبيا.. الإمارات تشارك في عملية أمنية بيئية ضد "عصابات الأمازون"... المزيد
  • 09:17 . بيدري يغيب حتى نهاية بطولة أوروبا بسبب إصابة في الركبة... المزيد
  • 09:16 . رئيس وزراء بريطانيا الجديد ينهي خطة ترحيل اللاجئين لرواندا... المزيد
  • 07:38 . العاهل السعودي وولي عهده يهنئان بزشكيان بانتخابه رئيسا لإيران... المزيد
  • 07:38 . من هو الرئيس الإيراني الجديد مسعود بزشكيا؟ وما هي مواقفه وصلاحياته؟... المزيد
  • 07:38 . البرازيل تستضيف كأس الإمارات العالمي لجمال الخيل العربية... المزيد
  • 10:47 . رويترز: حماس توافق على مقترح إجراء محادثات لإطلاق سراح الأسرى الإسرائيليين... المزيد
  • 10:45 . فوز الإصلاحي مسعود بيزشكيان في انتخابات الرئاسة الإيرانية... المزيد
  • 10:42 . غوتيريش يحذر من حرب واسعة على حدود لبنان مع الاحتلال الإسرائيلي... المزيد
  • 10:40 . السعودية تعلن الأحد بداية العام الهجري الجديد 1446... المزيد
  • 10:39 . فرنسا تهزم البرتعال بركلات الترجيح وتتأهل لمواجهة إسبانيا في نصف نهائي يورو 2024... المزيد
  • 12:16 . "الأبيض" يخسر أمام نظيره السعودي في نهائي غرب آسيا للشباب... المزيد
  • 11:33 . إسبانيا تلدغ ألمانيا بهدف قاتل وتبلغ قبل نهائي أمم أوروبا... المزيد
  • 10:41 . وصول الدفعة الـ18 من أطفال غزة الجرحى ومرضى السرطان إلى أبوظبي... المزيد
  • 09:37 . "أدنوك" تخصص 40% في مشروع الرويس للغاز المسال لأربع شركات كبرى... المزيد
  • 09:35 . انتخابات بريطانيا.. فوز مرشحين مناصرين لغزة... المزيد

كيف تحولت دبي إلى نقطة ارتكاز للاستخبارات الصينية؟ صحيفة روسية تجيب

أرشيفية
متابعات – الإمارات 71
تاريخ الخبر: 21-08-2021

قالت صحيفة روسية، إن الإمارات تحولت إلى مركز صيني شرق أوسطي "لاصطياد" المنشقين والمسؤولين المتهمين بالفساد وترحيلهم إلى الصين.

ونشرت صحيفة "نيزافيسيمايا غازيتا" مقالاً للكاتب فلاديمير سكوسيريف، قال فيه: إنه "وفقاً لتقارير وسائل الإعلام الحكومية تقوم الصين بمحاولة صيد عالمية لنقل المسؤولين الفاسدين الذين فروا إلى الخارج إلى وطنهم".

وأضاف: "يبدو أن الإمارات العربية المتحدة، وتحديداً دبي، أصبحت مركزاً لجمع المعلومات الاستخباراتية الصينية حول الأويغور في الشرق الأوسط".

ونقل الكاتب عن الخبير في لغة الأويغور، عبدالولي أيوب، قوله إن ثلاثة أويغور أخبروه أنهم أجبروا على التجسس في تركيا، وجاؤوا إلى دبي للحصول على المال وبطاقات "SIM" للهواتف من وكلاء صينيين.

ونقلت الصحيفة عن رئيس قسم الأبحاث القانونية في معهد الشرق الأقصى التابع لأكاديمية العلوم الروسية، بافل تروشينسكي، قوله عما هو معروف عن السجون الصينية في الخارج: "هذا غير قابل للإثبات، ويجب ألا ننسى أن الولايات المتحدة تشن حرباً إعلامية على الصين".

وكانت وكالة "أسوشييتيد برس" أجرت تحقيقاً ذكرت فيه أن "ضباط إنفاذ القانون الصينيين لا يطاردون في الخارج من مدوا أيديهم إلى مال الخزينة فقط، بل تطال يد الأجهزة منتقدي سياسة الحكومة وممثلي أقلية الأويغور، الذين يشتبه في أنهم يساعدون جماعة إرهابية".

وأضافت الوكالة: "على وجه الخصوص، جرى في دبي احتجاز مثل هؤلاء فيما يسمى بأماكن مظلمة، وهي، في جوهرها، سجون سرية".

وتربط الصين والإمارات علاقات اقتصادية وسياسية عميقة، ويعملان معًا أيضًا في مجال مكافحة التجسس، وهناك معاهدات لتسليم المطلوبين والتعاون القضائي بينهما.

وفي أواخر العام 2017 وأوائل 2018، رحّلت سلطات أبوظبي ما لا يقل عن خمسة من الأويغور إلى الصين.