أحدث الأخبار
  • 01:53 . الهلال السعودي يقدم عرضاً خرافياً لمحمد صلاح... المزيد
  • 01:37 . الإمارات ترحّب بإعلان وقف إطلاق النار في غزة... المزيد
  • 11:16 . رسميا.. وقف إطلاق النار في غزة... المزيد
  • 10:10 . بعد ود مدني.. الجيش السوداني يسيطر على مدينة جديدة... المزيد
  • 09:56 . اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة يقترب من الإعلان رسميا... المزيد
  • 08:28 . موجة استقالات جديدة في بنك أبوظبي الأول تشمل اثنين من كبار المديرين... المزيد
  • 07:38 . تراجع أسعار الذهب مع ترقب بيانات التضخم الأمريكية... المزيد
  • 04:30 . ستة شهداء فلسطينيين بغارة إسرائيلية في جنين.. ودعوات للإضراب... المزيد
  • 04:10 . "التعليم العالي" و"ديوا" تتفقان على دعم برنامج الابتعاث... المزيد
  • 12:37 . مذكرة تفاهم بين السعودية وإيران بشأن موسم الحج... المزيد
  • 12:18 . كوريا الجنوبية تعتقل الرئيس المعزول يون سوك-يول... المزيد
  • 12:08 . إطلاق القمر الاصطناعي "محمد بن زايد سات" لاستكشاف الفضاء... المزيد
  • 12:03 . سلطان عمان يجري مباحثات رسمية مع ملك البحرين في مسقط... المزيد
  • 11:57 . الدوري الإنجليزي.. ليفربول يسقط في فخ نوتنغهام ومانشستر سيتي يتعثر ضد برينتفورد... المزيد
  • 11:34 . ظفار يتوج بلقب كأس السوبر العماني... المزيد
  • 11:28 . دراسة أمريكية: توترات العمل تؤدي إلى قلة النوم... المزيد

قاضٍ أمريكي: ترامب قد يستدعى للشهادة بقضية العمل لصالح الإمارات

أبوظبي استخدمت توم باراك للتأثير على إدارة ترامب
متابعة خاصة – الإمارات 71
تاريخ الخبر: 20-09-2022

قال قاضٍ أمريكي الاثنين، إن الرئيس السابق دونالد ترامب، قد يستدعى كشاهد في المحاكمة الجنائية بسبب توماس باراك وهو جامع تبرعات سابق لترامب متهم "بالعمل كعميل غير مسجل للإمارات العربية المتحدة".

وذكرت وكالة "رويترز"، أن قاضي المحكمة الجزئية الأمريكية في بروكلين، براين كوغان، أخبر عديداً من المحلفين المحتملين لمحاكمة باراك باحتمال أن يدلي ترامب بشهادته؛ لقياس ما إذا كانوا متحيزين ضد المتهم.

ونقلت الوكالة عن ممثلي الادعاء قولهم إن باراك، الرئيس السابق للشركة التي تسمى الآن "DigitalBridge Group Inc DBRG"، حاول استغلال علاقاته مع ترامب لتعزيز مصالح الإمارات، دون الكشف عن جهوده للمدعي العام الأمريكي، في مخالفة لما يطلبه القانون من مجموعات الضغط "اللوبي".

وجمع باراك الأموال لترامب خلال الحملة الرئاسية لعام 2016، وترأس لجنة تنصيب ترامب لعام 2017.

ويعتزم باراك ومساعده السابق وشريكه في الاتهام، ماثيو غريمز، القول إن تفاعلاتهما مع المسؤولين الإماراتيين كانت جزءاً من عملهما، في وقتٍ قال محامو باراك إن وزارة الخارجية الأمريكية، وترامب نفسه، كانا على علم باتصالاته مع مسؤولي الشرق الأوسط.

وستأتي أي شهادة من الرئيس الأمريكي السابق في الوقت الذي يواجه فيه عدداً من القضايا القانونية، من ضمنها تحقيق فيدرالي في تعامله مع السجلات الرئاسية بعد مغادرته منصبه، واتهامات في ولاية نيويورك، في أكتوبر، لشركة عائلته بـ"التهرب الضريبي".

وقال محامو باراك في ملف قضائي، في 26 أغسطس الماضي، إن ترامب وأعضاء إدارته "لا يمكن استبعادهم كشهود محتملين".

ويعتقد المدعون العامون أن المسؤولين الإماراتيين حددوا مدخلات باراك حول ما يجب قوله في المقابلات التلفزيونية وما يجب أن يقوله ترامب في خطاب سياسة الطاقة لعام 2016، ووجهوه لتعزيز مصالح السعودية، حليفة الإمارات.

واتُّهم باراك، العام الماضي، بالعمل كعميل أجنبي والتآمر وعرقلة العدالة والإدلاء ببيانات كاذبة في مقابلة مع مكتب التحقيقات الفيدرالي.

وفي 22 يوليو 2021، اعتقلت السلطات الأمريكية مواطنَين أمريكيَّين، أحدهما الملياردير باراك؛ وذلك على خلفية اتهامهما بالعمل لحساب حكومة أبوظبي، في قضيةٍ متورط فيها أيضاً مواطن إماراتي على خلفية التهمة نفسها، قبل أن يفرج عنه لاحقاً بكفالة مالية.