أحدث الأخبار
  • 08:25 . الأرصاد يتوقع أمطاراً لمدة ثلاثة أيام على المناطق الشمالية والشرقية... المزيد
  • 07:47 . منخفض جوي ثالث يهدد بمفاقمة معاناة النازحين في غزة... المزيد
  • 12:44 . وزير الدفاع السعودي يدعو الانتقالي للانسحاب من حضرموت والمهرة و"تغليب الحكمة"... المزيد
  • 12:32 . بالتوازي مع جهود التحالف لخفض التصعيد باليمن.. قرقاش: الحوار أساس تجاوز "المرحلة الحرجة"... المزيد
  • 12:30 . الإمارات تستنكر استهداف مسجد أثناء صلاة الجمعة في مدينة حمص السورية... المزيد
  • 12:28 . الحكومة الصومالية: دولتنا واحدة والاعتراف الصهيوني باطل... المزيد
  • 12:12 . متحدث التحالف: إجراءات حازمة لمواجهة أي تصعيد عسكري يهدد استقرار اليمن... المزيد
  • 11:45 . رئيس الدولة يبحث مع ورئيس وزراء باكستان التعاون الاقتصادي والتنموي... المزيد
  • 01:34 . قتلى وجرحى في اشتباكات عنيفة بين القبائل وقوات مدعومة من أبوظبي شرقي اليمن... المزيد
  • 12:37 . ترامب يعلن توجيه ضربة عسكرية لتنظيم الدولة في نيجيريا... المزيد
  • 11:54 . صدور مرسوم بقانون اتحادي لتعزيز السلامة الرقمية للطفل... المزيد
  • 11:36 . تأييد خليجي وعربي لموقف السعودية الرافض للتصعيد في اليمن... المزيد
  • 11:32 . بعد زيارة السعودية ومصر.. البرهان يبحث في أنقرة تعزيز العلاقات والمستجدات الإقليمية والدولية... المزيد
  • 11:32 . بيان إماراتي يرحّب بجهود السعودية في اليمن دون التطرق لتصعيد الانتقالي في حضرموت والمهرة... المزيد
  • 11:31 . الداخلية السورية تدعو المنشقين الراغبين بالعودة للخدمة إلى مراجعتها... المزيد
  • 10:28 . مسؤول أمريكي سابق: أبوظبي استخدمت ثروتها ونفوذها السياسي لتأجيج الصراع في السودان... المزيد

قوات الأسد تشن هجوماً بالكلور على الغوطة الشرقية

وكالات – الإمارات 71
تاريخ الخبر: 15-03-2018

ذكرت فرق الدفاع المدني (الخوذ البيضاء) بالغوطة الشرقية المحاصرة، أن قوات بشار الأسد، والأطراف الداعمة لها، شنت هجوماً، فجر اليوم (الخميس)، بغاز الكلور السام على الأحياء السكينة في مدينة حمورية بالمنطقة.

وأوضح الدفاع المدني أن القصف تسبب في إصابة عدد من المدنيين، معظمهم من النساء والأطفال، وأن فرقه لم تتمكن من توثيق الحصيلة الدقيقة للحالات، نتيجة كثافة القصف وإغلاق الطرق الإسعافية كافة المؤدية إلى المنطقة.

وتتعرض الغوطة، التي يقطنها نحو 400 ألف مدني، منذ أسابيع، لحملة عسكرية تعتبر الأشرس من قِبل النظام السوري وداعميه، أدت إلى مقتل وإصابة مئات المدنيين، بينهم نساء وأطفال.

وأصدر مجلس الأمن الدولي قراراً بالإجماع، في 24 فبراير الماضي، بوقف فوري لإطلاق النار مدة 30 يوماً، ورفع الحصار، غير أن النظام لم يلتزم بالقرار.

في مقابل قرار مجلس الأمن، أعلنت روسيا في 26 من الشهر نفسه، "هدنة إنسانية" في الغوطة الشرقية تمتد 5 ساعات يومياً فقط، وهو ما لم يتم تطبيقه بالفعل مع استمرار القصف على الغوطة.

وانصب الاهتمام العالمي على معركة الغوطة، وهي آخر جيب للمعارضة قرب العاصمة وتحاصرها قوات النظام، وعلى عفرين في أقصى شمالي البلاد، حيث تشن تركيا عملية عسكرية ضد وحدات حماية الشعب الكردية السورية التي تراها تهديداً لأمنها.

وفي سياق متصل، قال يان إيجلاند، مستشار الأمم المتحدة، إن سوريا قد تشهد "معارك طاحنة" في آخر منطقتين خاضعتين للمعارضة حتى بعد انتهاء الهجوم، الذي تشنه قوات الأسد على الغوطة الشرقية قرب دمشق.

لكن إيجلاند قال في مقابلة مع "رويترز"، إن المنطقتين لن تكونا آخر نقطتين ساخنتين في الحرب التي تدخل عامها الثامن.

وأوضح: "ما نخشاه هو أنه بعد الغوطة الشرقية قد نرى معارك طاحنة، داخل وحول إدلب (في شمال غربي البلاد) وفي الجنوب بدرعا".