أحدث الأخبار
  • 10:35 . ماكرون يطلب من الحكومة تسيير الأعمال "حفاظاً على استقرار البلاد"... المزيد
  • 08:09 . الإمارات ترسل سفينة مساعدات رابعة لدعم سكان غزة... المزيد
  • 07:28 . حاكم أم القيوين يقرر دمج دائرتين حكوميتين... المزيد
  • 01:03 . أردوغان يشير إلى إمكانية التقارب مع النظام السوري... المزيد
  • 12:43 . النصر يضم مبخوت الهداف التاريخي لدوري المحترفين رسمياً... المزيد
  • 12:19 . الكويت.. وزارة الداخلية تصدر بيانا جديدا يتعلق بـ"الحسينيات"... المزيد
  • 12:02 . النفط يتراجع مع تهديد "بيريل" للإمدادات... المزيد
  • 11:55 . الإمارات تحذر مواطنيها المتواجدين في مدينة هيوستن الأمريكية من إعصار "بيريل"... المزيد
  • 11:34 . الانتخابات الفرنسية.. ماذا بعد عدم فوز أي حزب بالأغلبية؟... المزيد
  • 10:19 . بدء إغلاق موانئ أميركية مع اقتراب العاصفة المدارية "بيريل"... المزيد
  • 08:45 . كتائب القسام تعلن تجنيد آلاف المقاتلين الجدد في صفوفها خلال الحرب... المزيد
  • 07:48 . الإمارات تصدر جواز سفر بصلاحية 10 أعوام لفئة عمرية معينة... المزيد
  • 07:40 . أوكرانيا تعلن إسقاط مقاتلة روسية من طراز “سو-25”... المزيد
  • 07:01 . انقلاب سفينة حربية إيرانية في ميناء بندر عباس... المزيد
  • 06:30 . انخفاض الاحتياطي الأجنبي لـ"إسرائيل" إلى 210.2 مليار دولار في يونيو... المزيد
  • 06:29 . إيران ترفض بياناً عربياً بشأن الجزر الإماراتية المحتلة... المزيد

الرئيس الصومالي يعرض على "حركة الشباب" العفو مقابل إلقاء السلاح

وكالات – الإمارات 71
تاريخ الخبر: 17-05-2016


عرض الرئيس الصومالي حسن شيخ محمد العفو عن مقاتلي حركة «الشباب» الذين ينبذون الإرهاب والعنف.

وقال خلال الذكرى السنوية الـ73 لعصبة الشباب الصومالي التي ساعدت في النضال من أجل تحرير البلاد: «إن حكومته لن تعاقب مقاتلي حركة (الشباب) الذين يضعون السلاح». 

وأضاف: «إن عرضنا العفو عن الشباب الذين انضموا إلى الحركة، يظل سارياً، وأناشدهم نبذ العنف، والانضمام إلى مهمة بناء الأمة».

وقد أعلنت الحكومة الصومالية، عفواً عن مقاتلي «الشباب» العام الماضي، وتقوم بإعادة إدماج الذين تخلوا عن السلاح في المجتمع. 

ويرى متابعون أن العرض لا بد أن يتضمن خطوات عملية و مفصلة لعملية الاندماج والشراكة التي دعا لها الرئيس الصومالي وأن يشمل ذلك مصالحة وطنية شاملة لا تستثني أحدا، وفي حال رفض جماعات العنف أو الحكومات سينكشف عنه الغطاء وتسقط مبررات العنف التي تزعمها الحكومات وهذه الجماعات، كون قبضة الحكومات الأمنية والعسكرية وسياساتها القمعية هي المسؤولة عن التطرف وفق ما أكدت الأمم المتحدة في مؤتمر لها في جنيف مؤخرا ربطت بين العنف والتطرف والتهميش السياسي وغياب الإصلاح.

 ويؤكد خبراء في الإرهاب أن تخلي الحكومات عن سطوتها الأمنية واحترام حقوق الإنسان وحرياته واختيارته شرط يسبق التخلي عن العنف، ومن يتلكأ من هذه الجماعات فإنها ستجد الشعوب في مواجهتها وليس فقط الدولة التي تقيم العدل وتعترف بالحقوق والحريات.