أحدث الأخبار
  • 08:28 . موجة استقالات جديدة في بنك أبوظبي الأول تشمل اثنين من كبار المديرين... المزيد
  • 07:38 . تراجع أسعار الذهب مع ترقب بيانات التضخم الأمريكية... المزيد
  • 04:30 . ستة شهداء فلسطينيين بغارة إسرائيلية في جنين.. ودعوات للإضراب... المزيد
  • 04:10 . "التعليم العالي" و"ديوا" تتفقان على دعم برنامج الابتعاث... المزيد
  • 12:37 . مذكرة تفاهم بين السعودية وإيران بشأن موسم الحج... المزيد
  • 12:18 . كوريا الجنوبية تعتقل الرئيس المعزول يون سوك-يول... المزيد
  • 12:08 . إطلاق القمر الاصطناعي "محمد بن زايد سات" لاستكشاف الفضاء... المزيد
  • 12:03 . سلطان عمان يجري مباحثات رسمية مع ملك البحرين في مسقط... المزيد
  • 11:57 . الدوري الإنجليزي.. ليفربول يسقط في فخ نوتنغهام ومانشستر سيتي يتعثر ضد برينتفورد... المزيد
  • 11:34 . ظفار يتوج بلقب كأس السوبر العماني... المزيد
  • 11:28 . دراسة أمريكية: توترات العمل تؤدي إلى قلة النوم... المزيد
  • 10:29 . بايدن يرفع كوبا عن اللائحة الأميركية للدول الراعية للإرهاب... المزيد
  • 08:53 . ما علاقة محمد بن زايد بتخفيف ضغوط الحكومة الباكستانية على عمران خان؟... المزيد
  • 09:13 . اتهامات لإيران بمحاولة استدراج رجل أعمال إسرائيلي إلى الإمارات... المزيد
  • 08:33 . رئيس الدولة ونظيره الكيني يشهدان توقيع اتفاقية شراكة اقتصادية شاملة... المزيد
  • 08:04 . "القابضة" تطلب موافقة تركيا لإتمام الاستحواذ على وحدة بنك عودة... المزيد

"هيرست" يتحدث عن خطورة عودة دحلان "الذي يخدم أبوظبي" لحركة فتح

وكالات – الإمارات 71
تاريخ الخبر: 08-09-2016

نشر الكاتب البريطاني المعروف ديفيد هيرست مقالا  في موقع "ميدل إيست آي" حول غضب محمود عباس الأخير والذي ندد فيه بضغوط الإمارات ومصر والأردن دون أن يذكرها لعودة محمد دحلان لحركة فتحز

ويقول "هيرست"، اليوم، تتفسخ حركة فتح وتنهار دون مساعدة من إسرائيل. ويبدو أن الخيارات بشأن من سيخلف عباس في قيادة السلطة باتت محصورة بين مسؤول أمني فلسطيني وآخر على شاكلته. أما أحدهما(ماجد فرج)  فيخدم مصالح إسرائيل بشكل مباشر في الضفة الغربية وأما الآخر(محمد دحلان) فيخدم الإمارات العربية المتحدة وله ارتباطات قوية بإسرائيل وبالولايات المتحدة الأمريكية.

 يبدو واضحاً أنه قد تم التخلي تماماً عن أي شيء يمكن أن يقترب من فكرة انتخاب زعيم فلسطيني يتمتع بشرعية ديمقراطية حقيقية في الشارع الفلسطيني. 

في يوم من الأيام كانت الولايات المتحدة الأمريكية وحدها تقف حامية لظهر إسرائيل، أما اليوم فهناك عدة دول عربية – هي الأردن ومصر والإمارات والسعودية – تقوم بهذا الدور. إلا أن النتيجة ستكون واحدة: لا نهاية للاحتلال لفلسطين ولا نهاية للصراع لإسرائيل. 

وهنا مكمن خطورة عودة دحلان لحركة فتح الذي سيخدم دولا إقليمية لا الشعب الفلسطيني.

و صرح أحد كبار الشخصيات في حركة فتح لموقع "ميدل إيست آي": «يصر أبو مازن على عدم السماح لدحلان بالعودة، وذلك بالرغم من الضغوط التي تمارس عليه من قبل الأردن ومصر والإمارات العربية المتحدة. وقال إنه لم يوافق على عودة دحلان، ولكنه في نفس الوقت سمح بعودة أشخاص آخرين من معسكر دحلان كانوا في السابق قد فصلوا من فتح.»