أحدث الأخبار
  • 11:15 . أسعار الذهب تتراجع إلى أدنى مستوى في ثمانية أسابيع... المزيد
  • 11:01 . ستاندرد آند بورز تتوقع ركود الاقتصاد الإسرائيلي في 2024... المزيد
  • 10:59 . ترامب يعين روبيو للخارجية وغيتس مدعيا عاما... المزيد
  • 10:57 . الجمهوريون يحتفظون بالأغلبية في مجلس النواب الأميركي... المزيد
  • 10:15 . مباحثات سعودية هندية حول تعزيز العلاقات والقضايا الإقليمية والدولية... المزيد
  • 08:53 . إيرباص: جميع طائراتنا مزودة بأجزاء صنعت في الإمارات... المزيد
  • 07:47 . البيتكوين تقترب من 92 ألف دولار... المزيد
  • 07:38 . سبعة إجراءات لمواجهة "الابتزاز الإلكتروني" في الإمارات... المزيد
  • 07:06 . مرشح ترامب لمنصب السفير لدى الاحتلال يدعم ضم الضفة الغربية... المزيد
  • 06:32 . ارتفاع ضحايا العدوان الإسرائيلي على غزة إلى 43 ألفا و712 شهيدا... المزيد
  • 06:29 . "التربية" توجه بمصادرة الهواتف من الطلبة داخل الحرم المدرسي... المزيد
  • 01:20 . "مصدر" تطور محطة لطاقة الرياح في كازاخستان بمليار دولار... المزيد
  • 12:30 . احترس.. هذه العلامات تشير إلى ضرورة فحص أذنيك... المزيد
  • 12:25 . أمريكا تشن ضربات جديدة ضد مجموعات مرتبطة بإيران في سوريا... المزيد
  • 11:58 . السعودية تعلن مغادرة الرئيس التنفيذي لمدينة نيوم لمنصبه... المزيد
  • 11:48 . النفط يقلص خسائره وسط توقعات بشح المعروض في الأمد القريب... المزيد

عبدالله بن زايد: "الدول الأربع" لا تعارض التوصل لحل مع قطر

أبوظبي – الإمارات 71
تاريخ الخبر: 06-07-2018

صرح وزير الخارجية  عبد الله بن زايد آل نهيان أن الدول الأربعة المقاطعة لقطر لديها استعداد لإيجاد حل للأزمة، إلا أن ضعف الثقة في الحكومة القطرية يحول دون التوصل إلى حل، على حد قوله.

وقال الوزير، خلال مقابلة مع وكالة "سبوتنيك" الروسية: "لا تعارض الدول الأربع إمكانية إيجاد حل للأزمة. ومع ذلك، فإن القضية الرئيسية التي تحول دون التوصل إلى حل ما زالت تتمثل في عدم ثبات الثقة الذي لا يزال عالقاً في اللجنة الرباعية في تصرفات الحكومة القطرية".

وأوضح: "تبقى المطالب الثلاثة عشر المقدمة إلى الحكومة القطرية من قبل الرباعية نقطة انطلاق لأي مفاوضات ذات مغزى. إذا تم حل هذه القضايا، وإذا رأينا التزاما حقيقيا من قطر بتغيير بعض سياساتها، فإن الأزمة ستنتهي"، على حد تعبيره.

ويقول مراقبون إن هذه التصريحات تعني تشبث دول الحصار بما تسميه "مطالب" وهو ما يعني مواصلة رفضها التقدم نحو أية حلول، مع إصرار الدوحة على رفض ما تسميه الإملاءات التي تمس سيادتها واستقلالها، وتنفي مزاعم دعم التطرف والإرهاب.