أحدث الأخبار
  • 10:49 . ليما يقود منتخبنا الوطني لفوز ساحق على قطر في تصفيات مونديال 2026... المزيد
  • 09:55 . الحوثيون يعلنون استهداف سفينة في البحر الأحمر... المزيد
  • 09:39 . هيومن رايتس ووتش: اتحاد كرة السلة الأميركي "يبيض" انتهاكات أبوظبي... المزيد
  • 09:03 . رئيس الدولة ورئيس وزراء قطر يؤكدان على أهمية التوصل إلى تهدئة شاملة في المنطقة... المزيد
  • 08:59 . قطر تبدي استعدادها لاستئناف الوساطة بمفاوضات غزة... المزيد
  • 07:55 . تقرير: الإمارات قدمت مقترحاً للولايات المتحدة يهدف لتأمين الملاحة في البحر الأحمر... المزيد
  • 07:44 . وزيرا خارجية السعودية وأميركا يبحثان الجهود المبذولة بشأن المستجدات في المنطقة... المزيد
  • 07:36 . جامعة أسترالية تطلق حملة تضامن مع الدكتور ناصر بن غيث... المزيد
  • 07:06 . إندونيسيا تُسقط السعودية بثنائية في تصفيات كأس العالم 2026... المزيد
  • 06:11 . "الأبيض" يواجه قطر في قمة التصفيات الآسيوية لكأس العالم... المزيد
  • 01:41 . قرقاش: فشل قرار مجلس الأمن بشأن السودان "مؤسف"... المزيد
  • 01:07 . أسعار النفط تتراجع مع تزايد الحذر بشأن الحرب بين روسيا وأوكرانيا... المزيد
  • 12:52 . 20 قتيلا من لصوص المساعدات في عملية أمنية بغزة... المزيد
  • 12:27 . مقتل ثمانية جنود واختطاف سبعة شرطيين في باكستان... المزيد
  • 12:02 . الصين تتهم مجلس الأمن بعدم أداء واجبه تجاه القضية الفلسطينية... المزيد
  • 10:44 . "المالية" تعدّل بعض أحكام قرار وزاري بشأن ضريبة الشركات... المزيد

قرقاش عن الأزمة السعودية الكندية: لابد من التمييز بين ملفين

أنور قرقاش - أرشيفية
وكالات – الإمارات 71
تاريخ الخبر: 10-08-2018


قال أنورقرقاش، وزير الدولة للشؤون الخارجية، إن هناك فرقا بين التدخل في الشؤون الداخلية للدول وبين الحوار معها في ملفات مثل حقوق الإنسان، وذلك في إشارة إلى الأزمة التي تشهدها السعودية وكندا.
جاء ذلك في تغريدة لقرقاش على صفحته بموقع التواصل الاجتماعي، تويتر، حيث قال: "حيال التدخل بالشأن الداخلي الذي يستهدف السعودية الشقيقة ويستهدفنا في الخليج العربي لا بد من التمييز بين ملف حقوق الإنسان وبين احترام قوانيننا وإجراءاتنا القضائية ومتطلبات أمننا الوطني"، على حد قوله.
وتابع قائلا: "ففي ملف حقوق الإنسان هناك حوارات رسمية نشارك فيها جميعا على مستوى ثنائي ومتعدد الأطراف، ونتفق في جوانب ونختلف في أخرى، وهو غير التدخل السافر في الشأن الداخلي وفِي قوانيننا وقضائنا. وباختصار الحوار مقبول والتدخل والتسيس مرفوض"، على حد تعبيره.
وتستغل دول خليجية وعربية مزاعم السيادة لمواجهة الانتقادات الحقوقية التي تواجهها نتيجة ممارسات وانتهاكات مروعة تقوم بها أجهزة الأمن في دول المنطقة ضد الناشطين والمدونين، وتصنف هذه الأجهزة نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي "عناصر إرهابية" تهدد ما تسميه "الأمن الوطني" الذي بات ينحصر في شخص واحد أو عدد قليل من الأشخاص، على خلاف السابق الذي كان يعني "أمن النظام" فقط.