أحدث الأخبار
  • 10:16 . إبراهيم دياز يقود ريال مدريد للفوز والاقتراب من لقب الدوري الإسباني... المزيد
  • 09:25 . رئيس بلدية لندن المسلم صادق خان يفوز بولاية ثالثة... المزيد
  • 08:39 . الشارقة تعلن اكتشافاً جديداً للغاز في حقل "هديبة"... المزيد
  • 08:04 . وكالة: قطر تدرس مستقبل مكتب حماس في الدوحة وما إذا كانت ستواصل الوساطة... المزيد
  • 07:16 . "الإمارات للألمنيوم" تستكمل الاستحواذ على "ليشتميتال" الألمانية... المزيد
  • 07:14 . بفوز ثمين على بورنموث.. أرسنال يحكم قبضته على صدارة الدوري الإنجليزي... المزيد
  • 07:11 . السعودية تجدد المطالبة بوقف فوري لإطلاق النار في غزة... المزيد
  • 07:06 . ارتفاع حصيلة شهداء غزة إلى 34 ألفا و654 منذ سبعة أكتوبر... المزيد
  • 11:54 . توقعات بتأثر جميع الشركات الإماراتية بقانون الإفلاس الجديد... المزيد
  • 09:13 . عشرات القتلى والمفقودين جراء الفيضانات في البرازيل... المزيد
  • 09:13 . أمريكا.. مشرعون ديمقراطيون يؤكدون لبايدن انتهاك "إسرائيل" للقانون الأميركي... المزيد
  • 09:01 . الإمارات وأوزبكستان توقعان مذكرة تعاون بمجال الاستثمار بالبنية التحتية الرقمية... المزيد
  • 08:50 . أمريكا.. طلاب بجامعة برينستون يضربون عن الطعام تضامنا مع غزة... المزيد
  • 08:42 . باحثة ألمانية: الضحك قد يكون وسيلة علاجية... المزيد
  • 08:23 . الوحدة يتوج بطلاً لكأس مصرف أبوظبي الإسلامي على حساب العين... المزيد
  • 08:14 . اليابان تفوز بكأس آسيا لكرة القدم تحت 23 عاماً... المزيد

باحثون: نصف العالم يفتقر الوصول إلى بيانات تلوث الهواء

أرشيفية
وكالات – الإمارات 71
تاريخ الخبر: 13-07-2020

يفتقر نصف العالم للوصول إلى بيانات تلوث الهواء لمعالجة تهديد الصحة العامة، مما يخلق فجوة في المساءلة الحكومية بشأن أكبر تهديد بيئي للصحة العامة، حيث كشفت دراسة جديدة أن الدول في العالم النامي أقل احتمالا للوصول إلى بيانات تلوث الهواء مقارنة بالدول الأغنى.

ووفقا لما ذكرته صحيفة "إندبندنت" البريطانية، في البلدان التي تكون فيها مستويات تلوث الهواء هي الأعلى، كانت البيانات في كثير من الأحيان الأقل وصولاً.

ويؤدى تلوث الهواء الخارجي إلى 4.2 مليون حالة وفاة كل عام، والغالبية العظمى (90٪) في البلدان المنخفضة والمتوسطة الدخل.

ويتنفس تسعة أشخاص من بين كل 10 أشخاص الهواء الملوث يوميًا في جميع أنحاء العالم، مما يدفع منظمة الصحة العالمية إلى وصفه بأنه أكبر خطر بيئي على الصحة.

كما أن حرق الوقود الأحفوري هو السبب الرئيسي لتلوث الهواء، وقوة دافعة في أزمة المناخ، إذ نظرت الدراسة، التي أجرتها منظمة OpenAQ غير الحكومية، في بيانات من 11000 محطة مراقبة جوية في 93 دولة لمقارنة عدد المحطات بمستويات PM2.5، وهو تلوث الجسيمات الدقيقة القاتلة المرتبط بأمراض القلب والسكتات الدماغية وسرطان الرئة وداء السكر.

ولم يجد الباحثون أي دليل على البرامج الحكومية لتوفير بيانات نوعية الهواء في 13 دولة، وقد أثر ذلك على ما مجموعه مليار شخص في دول من بينها باكستان ونيجيريا وإثيوبيا وجمهورية الكونغو الديمقراطية وتنزانيا وكينيا.

كما أنه في لاهور بباكستان أدت المستويات الخطرة لتلوث الهواء إلى انخفاض متوسط العمر المتوقع لمدة خمس سنوات.

ووجد التقرير أنه من دون الوصول إلى البيانات الحكومية في الوقت الحقيقي، فإن الأمر متروك للمواطنين المعنيين لاستخدام أجهزة الاستشعار الشخصية لرصد مستويات التلوث.

ووجد التقرير أن ما لا يقل عن 30 حكومة تنتج بيانات في الوقت الحقيقي حول جودة الهواء، ولكنها ليست شفافة تمامًا مع المعلومات.

وهذا يؤثر على ما مجموعه 4.4 مليار شخص في دول من بينها الصين والهند وإندونيسيا والبرازيل وروسيا واليابان والفلبين وجنوب إفريقيا.

ووجد العلماء أيضا في جنوب أفريقيا أن مستويات التلوث PM 2.5 فى البلاد قد تكون أعلى بأربع مرات من تقديرات النماذج العالمية.

وقالت الدكتورة ريبيكا جارلاند، الباحثة الرئيسية في مجلس البحوث العلمية والصناعية في جنوب أفريقيا: "يوضح هذا التقرير أن هناك حاجة ماسة لزيادة المراقبة والإبلاغ المفتوح عن بيانات تلوث الهواء عبر أفريقيا، وهناك شكوك كبيرة في تأثير تلوث الهواء في أفريقيا بسبب نقص البيانات المتاحة بحرية.. تحاول النماذج العالمية سد الثغرات، لكن لا يمكن أن تصل إلى حد بعيد دون البيانات الأرضية للمقارنة".

ووفقا لما ذكرته صحيفة "إندبندنت" البريطانية، في البلدان التي تكون فيها مستويات تلوث الهواء هي الأعلى، كانت البيانات في كثير من الأحيان الأقل وصولاً.

ويؤدى تلوث الهواء الخارجي إلى 4.2 مليون حالة وفاة كل عام، والغالبية العظمى (90٪) في البلدان المنخفضة والمتوسطة الدخل.

ويتنفس تسعة أشخاص من بين كل 10 أشخاص الهواء الملوث يوميًا في جميع أنحاء العالم، مما يدفع منظمة الصحة العالمية إلى وصفه بأنه أكبر خطر بيئي على الصحة.

كما أن حرق الوقود الأحفوري هو السبب الرئيسي لتلوث الهواء، وقوة دافعة في أزمة المناخ، إذ نظرت الدراسة، التي أجرتها منظمة OpenAQ غير الحكومية، في بيانات من 11000 محطة مراقبة جوية في 93 دولة لمقارنة عدد المحطات بمستويات PM2.5، وهو تلوث الجسيمات الدقيقة القاتلة المرتبط بأمراض القلب والسكتات الدماغية وسرطان الرئة وداء السكر.

ولم يجد الباحثون أي دليل على البرامج الحكومية لتوفير بيانات نوعية الهواء في 13 دولة، وقد أثر ذلك على ما مجموعه مليار شخص في دول من بينها باكستان ونيجيريا وإثيوبيا وجمهورية الكونغو الديمقراطية وتنزانيا وكينيا.

كما أنه في لاهور بباكستان أدت المستويات الخطرة لتلوث الهواء إلى انخفاض متوسط العمر المتوقع لمدة خمس سنوات.

ووجد التقرير أنه من دون الوصول إلى البيانات الحكومية في الوقت الحقيقي، فإن الأمر متروك للمواطنين المعنيين لاستخدام أجهزة الاستشعار الشخصية لرصد مستويات التلوث.

ووجد التقرير أن ما لا يقل عن 30 حكومة تنتج بيانات في الوقت الحقيقي حول جودة الهواء، ولكنها ليست شفافة تمامًا مع المعلومات.

وهذا يؤثر على ما مجموعه 4.4 مليار شخص في دول من بينها الصين والهند وإندونيسيا والبرازيل وروسيا واليابان والفلبين وجنوب إفريقيا.

ووجد العلماء أيضا في جنوب أفريقيا أن مستويات التلوث PM 2.5 فى البلاد قد تكون أعلى بأربع مرات من تقديرات النماذج العالمية.

وقالت الدكتورة ريبيكا جارلاند، الباحثة الرئيسية في مجلس البحوث العلمية والصناعية في جنوب أفريقيا: "يوضح هذا التقرير أن هناك حاجة ماسة لزيادة المراقبة والإبلاغ المفتوح عن بيانات تلوث الهواء عبر أفريقيا، وهناك شكوك كبيرة في تأثير تلوث الهواء في أفريقيا بسبب نقص البيانات المتاحة بحرية.. تحاول النماذج العالمية سد الثغرات، لكن لا يمكن أن تصل إلى حد بعيد دون البيانات الأرضية للمقارنة".