أحدث الأخبار
  • 11:07 . الكويت تسحب الجنسية من 1647 شخصا... المزيد
  • 11:05 . "مصدر" و"صندوق طريق الحرير" الصيني يتعاونان بمجال الطاقة المتجددة... المزيد
  • 11:04 . أبوظبي تنفي تمويل مشروع إسرائيلي للمساعدات في غزة... المزيد
  • 08:39 . بلجيكا: سنعتقل نتنياهو إذا جاء لأراضينا... المزيد
  • 08:38 . الإمارات وألبانيا تطلقان لجنة اقتصادية مشتركة لتعزيز التجارة والاستثمار... المزيد
  • 08:01 . "المصرف المركزي" يعلّق نشاط شركة ثلاث سنوات بتهمة "غسل أموال"... المزيد
  • 07:48 . "التعليم العالي" تقلص رحلة اعتماد الجامعات من تسعة شهور إلى أسبوع... المزيد
  • 07:47 . شرطة لندن تفجر "طردا مشبوها" قرب السفارة الأمريكية... المزيد
  • 11:14 . الرئيس الصيني يصل المغرب في زيارة "قصيرة"... المزيد
  • 11:13 . الشيوخ الأمريكي يرفض مطالبات منع بيع أسلحة للإحتلال الإسرائيلي... المزيد
  • 11:12 . "الخليج للملاحة": صفقة استحواذ بروج للطاقة لا تزال قيد الدراسة... المزيد
  • 11:11 . النفط يرتفع وسط مخاوف بشأن الإمدادات جراء احتدام الحرب في أوكرانيا... المزيد
  • 11:11 . الذهب يتجه لتسجيل أفضل أداء أسبوعي في عام... المزيد
  • 11:11 . مساء اليوم.. الوحدة يواجه الوصل والشارقة يستضيف منافسه النصر... المزيد
  • 11:09 . أوروبا تدعو لاحترام قرار اعتقال نتنياهو وواشنطن ترفض... المزيد
  • 11:07 . الخطوط البريطانية تتراجع عن قرار إلغاء رحلاتها للبحرين... المزيد

"فاست كاش".. حملة قرصنة تستهدف أجهزة الصراف الآلي حول العالم

وكالات – الإمارات 71
تاريخ الخبر: 27-08-2020

حذرت الحكومة الأميركية من أن قراصنة كوريين شماليين يستغلون البنوك في جميع أنحاء العالم، لإجراء تحويلات مالية احتيالية، والتسبب في قيام أجهزة الصراف الآلي بصرف الأموال.

وذكر تحذير فني للأمن السيبراني اشتركت في كتابته 4 وكالات فدرالية مختلفة، بما في ذلك وزارة الخزانة ومكتب التحقيقات الفدرالي، أن هناك عودة في جهود القرصنة ذات الدوافع المالية من قبل النظام الكوري الشمالي هذا العام، بعد هدوء في النشاط.

وجاء في التحذير "منذ فبراير/شباط 2020، استأنفت كوريا الشمالية استهداف البنوك في العديد من البلدان، لبدء عمليات تحويل أموال دولية احتيالية وصرف أموال من أجهزة الصراف الآلي".

وأطلقت مؤسسات تطبيق القانون الأميركي على حملة القرصنة اسم "فاست كاش" (Fast Cash)، وألقت باللوم على المكتب العام للاستطلاع في كوريا الشمالية، وهو وكالة تجسس. ووصفوا العملية بأنها مستمرة منذ عام 2016 على الأقل، لكنها زادت من حيث التعقيد والحجم مؤخرا.

وعلى مدى السنوات الماضية، ألقت السلطات الأميركية وشركات الأمن الإلكتروني باللوم على كوريا الشمالية، في اختراق العديد من البنوك في آسيا وأميركا الجنوبية وأفريقيا.

وقال مسؤول الأمن السيبراني البارز في وزارة الأمن الداخلي الأميركية بريان وير -في بيان- "لقد أظهر ممثلو الإنترنت في كوريا الشمالية موهبة إبداعية في تعديل تكتيكاتهم، لاستغلال القطاع المالي وأي قطاع آخر من خلال العمليات السيبرانية غير المشروعة".

وقال خبراء الأمن السيبراني ومحللو السياسة الخارجية إن هذه الأنواع من عمليات القرصنة يتم إجراؤها للمساعدة في تمويل حكومة كوريا الشمالية، التي تعاني من ضائقة مالية بسبب العقوبات الموسعة المفروضة عليها من قبل الولايات المتحدة والدول الغربية الأخرى.

وقال فيكرام ثاكور المدير الفني لشركة الأمن السيبراني الأميركية سيمانتك: "الهجمات المستمرة دليل على اعتماد النظام على هذه الأموال، إلى جانب كونها شهادة على قدرتها التقنية وتصميمها".