أحدث الأخبار
  • 12:45 . رئيس الدولة يهنئ العاهل البحريني بفوز منتخب بلاده ب"خليجي 26"... المزيد
  • 11:40 . بفوزه على عمان.. منتخب البحرين يضيف النجمة الثانية له في بطولات كأس الخليج... المزيد
  • 10:03 . جيش الاحتلال يعلن سقوط صاروخ من شمال غزة بمنطقة معبر “إيرز”... المزيد
  • 10:02 . غدا.. قمة نارية بين العين والشارقة والنصر يصطدم بشباب الأهلي... المزيد
  • 07:44 . لبنان يعمل على تسليم القرضاوي إلى أبوظبي خلال الأيام القادمة... المزيد
  • 07:31 . للمرة الأولى منذ سقوط الأسد.. وصول أول طائرة مساعدات مصرية إلى دمشق... المزيد
  • 07:09 . البرازيل توقف جنديا إسرائيليا لارتكابه جرائم حرب في غزة... المزيد
  • 07:01 . حجم التبادل التجاري لدول الخليج في 2023 يتجاوز 1450 مليار دولار... المزيد
  • 05:34 . إعادة انتخاب الجمهوري جونسون رئيسا للنواب الأميركي... المزيد
  • 05:10 . اعتقال مسؤول كاميرات المراقبة بسجن صيدنايا وقائد من فلول نظام الأسد... المزيد
  • 03:05 . مايكروسوفت تعتزم استثمار 80 مليار دولار في مراكز بيانات الذكاء الاصطناعي... المزيد
  • 12:43 . قرقاش: رؤية محمد بن راشد أحدثت تغييراً إيجابياً في المنطقة... المزيد
  • 12:27 . التعليم والمعرفة: إلزام المدارس الخاصة بالاحتفاظ بسجلات الطلبة خمس سنوات بعد التخرج... المزيد
  • 12:14 . البنتاغون تؤكد على عدم وجود خطط لإقامة قاعدة أمريكية في عين العرب السورية... المزيد
  • 12:12 . ريال مدريد يحقق فوزا دراميا على فالنسيا ويتصدر الدوري الإسباني... المزيد
  • 10:42 . واشنطن توافق على بيع معدات عسكرية للسعودية بأكثر من 78 مليون دولار... المزيد

هكذا ردت إعلامية قطرية على تساؤل "عبدالله" حول غياب وزير خارجية بلادها في الاجتماع الوزاري الخليجي

من اجتماع وزراء خارجية دول مجلس التعاون الأخير
متابعات – الإمارات 71
تاريخ الخبر: 29-12-2020

أثار تساؤل الأكاديمي المثير للجدل عبد الخالق عبد الله عن سبب عدم حضور وزير الخارجية القطري، الشيخ محمد بن عبدالرحمن، لاجتماع وزراء خارجية دول مجلس التعاون الخليجي، الأحد، ردود فعل، كان أبرزها من إعلامية قطرية.

وكان قد مثل قطر في الاجتماع سلطان المريخي، وزير الدولة للشؤون الخارجية.

وعقّب عبدالخالق عبدالله على ذلك في تغريدة قال فيها: "ولقطر حضور في الاجتماع الوزاري الخليجي الذي عقد اليوم. العتب على من نشر الصورة الأولى بدون الحضور القطري. والسؤال من جديد لماذا لم يحضر وزير خارجية قطر الشيخ محمد بن عبدالرحمن آل ثاني هذا الاجتماع الخليجي المهم؟"

من جهتها ردت الإعلامية القطرية، ابتسام آل سعد على تغريدة الأكاديمي الإماراتي قائلة بتغريدة على صفحتها بتويتر: "لا أعلم سؤال المتناقض عبدالخالق أين قطر في الاجتماع الوزاري الخليجي الذي عقد بالأمس لوزراء خارجية مجلس التعاون !للعلم إن لم تكن تعلم أن من مثل الاجتماع كانت له حصة دراسية بليغة قديمة في ردهة الجامعة العربية علّم فيها مندوب السعودية أبجدية الدبلوماسية بكلمتين هما: منت قدها!".

وقال حساب يدعى طلال "سؤالك الثاني يفترض أن توجهه لمن أوقعك في المأزق كماتزعم، أما الحديث عن غياب سعادة وزيرالخارجية "الشيخ محمد بن عبد الرحمن"عن هذا اللقاء"الهام"، أعتقدأنه يأتي تعويضا عن فشلك في تسجيل شيء على قطر، فسعادة وزير الدولة للشؤون الخارجية السيد"سلطان بن سعدالمريخي" مثل الدولة في هذا الاجتماع.

وعقد وزراء خارجية دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، الأحد، عبر الاتصال المرئي، اجتماع الدورة الـ 146 للمجلس الوزاري لمجلس التعاون "التحضيرية" للدورة 41 لمقام المجلس الأعلى، برئاسة عبداللطيف بن راشد الزياني وزير الخارجية بمملكة البحرين.

ومن المتوقع انعقاد القمة الخليجية الـ41 المقررة في العاصمة السعودية الرياض، يوم 5 يناير المقبل، وسط تفاؤل بأن تشهد القمة توقيعا على اتفاق ينهي أزمة خليجية متواصلة منذ أكثر من 3 أعوام ونصف العام، بعد توسط دول بينها الكويت وسلطنة عمان والولايات المتحدة الأمريكية.

والإثنين، قال مجلس الوزراء الكويتي، إن بلاده مرتاحة إزاء الأجواء الأخوية الإيجابية التي ينتظر أن تشهدها القمة الخليجية، الأسبوع المقبل في الرياض.

وفي 4 ديسمبرالجاري، أعلن وزير الخارجية الكويت أحمد ناصر، عن "مساع حثيثة للتوصل إلى اتفاق نهائي لحل النزاع الخليجي"، بما يضمن وحدة مجلس التعاون.

ورحبت قطر والسعودية بما أعلنت عنه الكويت آنذاك، مع غموض نسبي في موقف بقية دول المقاطعة، وهي الإمارات، البحرين ومصر.

وأعلن وزير الخارجية القطري، في تصريحات صحفية الأربعاء، عدم وجود أي معوقات على المستوى السياسي أمام حل الأزمة الخليجية.

وأفاد بأن مناقشات المصالحة الأخيرة كانت مع السعودية فقط، لكن المملكة كانت تمثل بقية أطراف الأزمة.

ومنذ 5 يونيو 2017، تفرض السعودية والإمارات والبحرين ومصر حصارا بريا وجويا وبحريا على قطر، بزعم دعمها للإرهاب وعلاقتها بإيران، فيما تنفي الدوحة اتهامها بالإرهاب، وتعتبره "محاولة للنيل من سيادتها وقرارها المستقل".