أحدث الأخبار
  • 09:04 . صلاح يقود ليفربول للفوز على ساوثمبتون في الدوري الإنجليزي... المزيد
  • 08:45 . قدم شكره لأبوظبي.. نتنياهو يتوعد قتلة الحاخام "تسفي كوغان"... المزيد
  • 08:25 . جيش الاحتلال يعلن إصابة 11 عسكريا في غزة ولبنان خلال 24 ساعة... المزيد
  • 07:28 . الحكومة تصدر مرسوماً اتحادياً لتمكين قطاع الفنون ودعم المؤسسات الفنية... المزيد
  • 07:14 . تعليقاً على مقتل الحاخام الإسرائيلي.. قرقاش: ستبقى الإمارات دار الأمان وواحة الاستقرار... المزيد
  • 05:48 . الاحتلال يحذر الإسرائيليين في الإمارات عقب مقتل الحاخام "تسفي كوغان"... المزيد
  • 12:42 . تقرير: أبوظبي تخفي 25 معتقلا قسريا رغم انتهاء محكومياتهم وتمنع التواصل مع ذويهم... المزيد
  • 11:45 . الإمارات ترحب باعتماد الأمم المتحدة قراراً يمنع الجرائم ضد الإنسانية... المزيد
  • 11:34 . العثور على جثة الحاخام الإسرائيلي المختفي في دبي... المزيد
  • 11:33 . كيف تفاعل رواد التواصل مع حادثة اختفاء حاخام في دبي؟... المزيد
  • 11:32 . مقتل شخص بمحيط سفارة الاحتلال الإسرائيلي بعمّان بعد عملية إطلاق نار... المزيد
  • 11:14 . برشلونة يفرط في التقدم وينقاد للتعادل مع سيلتا فيغو بالدوري الإسباني... المزيد
  • 11:05 . جيش الاحتلال الإسرائيلي ينذر بإخلاء خمس قرى جنوب لبنان تمهيداً لقصفها... المزيد
  • 10:58 . سلاح الجو الأمريكي يرصد مسيرات مجهولة فوق ثلاث قواعد جوية في بريطانيا... المزيد
  • 10:50 . قمة كوب29 تتوصل إلى اتفاق بقيمة 300 مليار دولار لتمويل المناخ... المزيد
  • 01:45 . توتنهام يسحق السيتي على ملعب الاتحاد وفوز أرسنال وتشيلسي في الدوري الإنجليزي... المزيد

هكذا ردت إعلامية قطرية على تساؤل "عبدالله" حول غياب وزير خارجية بلادها في الاجتماع الوزاري الخليجي

من اجتماع وزراء خارجية دول مجلس التعاون الأخير
متابعات – الإمارات 71
تاريخ الخبر: 29-12-2020

أثار تساؤل الأكاديمي المثير للجدل عبد الخالق عبد الله عن سبب عدم حضور وزير الخارجية القطري، الشيخ محمد بن عبدالرحمن، لاجتماع وزراء خارجية دول مجلس التعاون الخليجي، الأحد، ردود فعل، كان أبرزها من إعلامية قطرية.

وكان قد مثل قطر في الاجتماع سلطان المريخي، وزير الدولة للشؤون الخارجية.

وعقّب عبدالخالق عبدالله على ذلك في تغريدة قال فيها: "ولقطر حضور في الاجتماع الوزاري الخليجي الذي عقد اليوم. العتب على من نشر الصورة الأولى بدون الحضور القطري. والسؤال من جديد لماذا لم يحضر وزير خارجية قطر الشيخ محمد بن عبدالرحمن آل ثاني هذا الاجتماع الخليجي المهم؟"

من جهتها ردت الإعلامية القطرية، ابتسام آل سعد على تغريدة الأكاديمي الإماراتي قائلة بتغريدة على صفحتها بتويتر: "لا أعلم سؤال المتناقض عبدالخالق أين قطر في الاجتماع الوزاري الخليجي الذي عقد بالأمس لوزراء خارجية مجلس التعاون !للعلم إن لم تكن تعلم أن من مثل الاجتماع كانت له حصة دراسية بليغة قديمة في ردهة الجامعة العربية علّم فيها مندوب السعودية أبجدية الدبلوماسية بكلمتين هما: منت قدها!".

وقال حساب يدعى طلال "سؤالك الثاني يفترض أن توجهه لمن أوقعك في المأزق كماتزعم، أما الحديث عن غياب سعادة وزيرالخارجية "الشيخ محمد بن عبد الرحمن"عن هذا اللقاء"الهام"، أعتقدأنه يأتي تعويضا عن فشلك في تسجيل شيء على قطر، فسعادة وزير الدولة للشؤون الخارجية السيد"سلطان بن سعدالمريخي" مثل الدولة في هذا الاجتماع.

وعقد وزراء خارجية دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، الأحد، عبر الاتصال المرئي، اجتماع الدورة الـ 146 للمجلس الوزاري لمجلس التعاون "التحضيرية" للدورة 41 لمقام المجلس الأعلى، برئاسة عبداللطيف بن راشد الزياني وزير الخارجية بمملكة البحرين.

ومن المتوقع انعقاد القمة الخليجية الـ41 المقررة في العاصمة السعودية الرياض، يوم 5 يناير المقبل، وسط تفاؤل بأن تشهد القمة توقيعا على اتفاق ينهي أزمة خليجية متواصلة منذ أكثر من 3 أعوام ونصف العام، بعد توسط دول بينها الكويت وسلطنة عمان والولايات المتحدة الأمريكية.

والإثنين، قال مجلس الوزراء الكويتي، إن بلاده مرتاحة إزاء الأجواء الأخوية الإيجابية التي ينتظر أن تشهدها القمة الخليجية، الأسبوع المقبل في الرياض.

وفي 4 ديسمبرالجاري، أعلن وزير الخارجية الكويت أحمد ناصر، عن "مساع حثيثة للتوصل إلى اتفاق نهائي لحل النزاع الخليجي"، بما يضمن وحدة مجلس التعاون.

ورحبت قطر والسعودية بما أعلنت عنه الكويت آنذاك، مع غموض نسبي في موقف بقية دول المقاطعة، وهي الإمارات، البحرين ومصر.

وأعلن وزير الخارجية القطري، في تصريحات صحفية الأربعاء، عدم وجود أي معوقات على المستوى السياسي أمام حل الأزمة الخليجية.

وأفاد بأن مناقشات المصالحة الأخيرة كانت مع السعودية فقط، لكن المملكة كانت تمثل بقية أطراف الأزمة.

ومنذ 5 يونيو 2017، تفرض السعودية والإمارات والبحرين ومصر حصارا بريا وجويا وبحريا على قطر، بزعم دعمها للإرهاب وعلاقتها بإيران، فيما تنفي الدوحة اتهامها بالإرهاب، وتعتبره "محاولة للنيل من سيادتها وقرارها المستقل".