أحدث الأخبار
  • 11:31 . المركزي: احتياطيات بنوك الدولة تتجاوز نصف تريليون درهم بنهاية فبراير 2024... المزيد
  • 11:30 . "الإمارات للاتصالات" تنفي إجراء مفاوضات للاستحواذ على "يونايتد غروب"... المزيد
  • 11:26 . أبوظبي وطهران تعقدان أول اجتماع اقتصادي منذ 10 أعوام... المزيد
  • 11:24 . مصرف الإمارات المركزي يبقي على أسعار الفائدة "دون تغيير"... المزيد
  • 11:15 . رويترز: ضغوط أمريكية وغربية على أبوظبي بسبب التجارة مع روسيا... المزيد
  • 11:06 . "إذا ماتت فلسطين ماتت الإنسانية".. رئيس كولومبيا يقطع علاقات بلاده مع الاحتلال الإسرائيلي... المزيد
  • 08:50 . بسبب مخاوف حول حقوق الإنسان.. رفض أمريكي لانتخاب رئيس أرامكو السعودية مديرا ببلاك روك... المزيد
  • 08:46 . رونالدو يقود النصر السعودي لنهائي كأس خادم الحرمين... المزيد
  • 08:44 . دورتموند يفوز على سان جيرمان في ذهاب نصف نهائي دوري أبطال أوروبا... المزيد
  • 11:31 . وفاة الشيخ طحنون بن محمد آل نهيان والإمارات تعلن الحداد سبعة أيام... المزيد
  • 11:15 . هبوط مؤشرات معظم البورصات الخليجية مع تراجع أسعار النفط... المزيد
  • 09:09 . الدولار يهبط قبيل صدور بيان اجتماع المركزي الأمريكي... المزيد
  • 09:06 . لابيد يقرر زيارة أبوظبي في خضم الخلافات الإسرائيلية... المزيد
  • 07:56 . تركيا تنضم إلى دعوى جنوب أفريقيا ضد الاحتلال الإسرائيلي أمام العدل الدولية... المزيد
  • 07:33 . إلى أين تتجه القوة العسكرية الإماراتية العابرة للحدود؟.. مركز دراسات يجيب... المزيد
  • 07:01 . 17.8 مليار درهم رصيد المركزي من الذهب بنهاية فبراير 2024... المزيد

إسرائيل: قائد "القسام" محمد الضيف سيحكم الضفة بعد عباس

القدس المحتلة – الإمارات 71
تاريخ الخبر: 15-09-2014

وصف ضابط كبير في الجيش الإسرائيلي ما يحصل بالضفة الغربية مؤخراً من تصعيد متدحرج على مدار عام ونصف بـ"الخطوات التدريجية لإنهاء الست سنوات الوردية التي عاشها جيشه هناك".

وأضاف الضابط في حديث لصحيفة "معاريف" العبرية مساء أمس السبت، أن التصعيد بالضفة بدأ قبل عام ونصف مع مقتل المستوطن "ابيتار بوروفسكي" على مفرق زعترة جنوبي نابلس وانتقل بعدها الثقل لمنطقة جنوب الضفة بخطف وقتل المستوطنين الثلاثة حتى وصل التصعيد جنوباً إلى غزة مع بدء عملية الجرف الصامد.
واستبعد الضابط مشاهدة أنفاق في الضفة الغربية على غرار أنفاق غزة وذلك بسبب الأرضية الصخرية للضفة بخلاف أرضية القطاع الرملية، لكنه في نفس الوقت أشار إلى أن بمقدور المسلحين تنفيذ عملياتهم دون الحاجة للتعب في الحفر، منوهاً إلى أن الكثير من التجمعات الاستيطانية في الضفة لا يوجد حولها سياج.
ومع ذلك فلم يستبعد الضابط حفر أنفاق في التجمعات السكانية الكبيرة كمدينة نابلس بعد الاعتماد على أنفاق قديمة داخل المدينة وتحويلها لأنفاق قتالية. على حد تعبيره.
كما تحدث الضابط عن مخاطر إقامة الدولة الفلسطينية على مستقبل إسرائيل قائلاً: "انه وحتى لو أقام رجالات فتح الدولة فهي غير منوطة بوجود عباس فبالإمكان تقوية أبو مازن حتى الغد وبعد غد "ولكن محمد الضيف مع باقي أجزائه المبعثره هو الذي سيدير هذه الدولة وسيأتي في اليوم التالي لأبو مازن عبارة: الله اكبر".
وأبدى الضابط سعادته من وجود التقاء للمصالح بين السلطة وإسرائيل في كل ما يتعلق بإحباط ما أسماها بالعمليات "الإرهابية" لأن المصلحة المشتركة واضحة هنا وذلك ليس بسبب خوف أفراد السلطة على حياة الإسرائيليين ولكن بسبب خوفهم من نتيجة هكذا أعمال من رد إسرائيلي عنيف ضد السلطة.
ولفت الضابط إلى تغير جهة نظر المؤسسة العسكرية الإسرائيلية من اتفاق المصالحة بعد حرب غزة قائلاً أن إسرائيل لا يمكن أن تقرر من يحكم الفلسطينيين وكيف يحكمهم طالما أن ذلك يلبي المطالب الأساسية للرباعية الدولية .