08:14 . اجتماع الرياض بشأن سوريا.. تأكيد على دعم العملية الانتقالية السياسية والسعي لرفع العقوبات... المزيد |
08:13 . تليغراف: إدراج أبوظبي ثمان منظمات بريطانية على قائمة الإرهاب "سابقة خطيرة"... المزيد |
08:07 . قواعد جديدة لضريبة القيمة المضافة على تجار الذهب والماس في الإمارات... المزيد |
08:03 . قلق السلطة الفلسطينية من خطة أبوظبي في غزة وراء معركة جنين... المزيد |
07:55 . السعودية تؤكد على أهمية رفع العقوبات المفروضة على سوريا... المزيد |
07:54 . عبدالله بن زايد من الرياض: نريد سوريا موحدة وآمنة لا "إرهاب فيها ولا إقصاء"... المزيد |
07:43 . انطلاق اجتماع عربي دولي في الرياض بشأن سوريا... المزيد |
12:45 . إصابة ثمانية جنود إسرائيليين خلال معارك مع المقاومة بجباليا... المزيد |
12:44 . ارتفاع عدد قتلى حرائق لوس أنجلوس بالولايات المتحدة إلى 16 قتيلا... المزيد |
11:56 . ما العلاقة بين النشاط البدني وطول العمر والشيخوخة؟... المزيد |
11:56 . "الأرصاد" يتوقع تشكل الضباب على بعض المناطق الداخلية... المزيد |
11:55 . الكويت تستعد لإرسال وفد دبلوماسي إلى دمشق لإعادة تأهيل السفارة... المزيد |
11:31 . مقتل أربعة جنود إسرائيليين جراء تفجير لغم شمال قطاع غزة... المزيد |
10:32 . إثيوبيا والصومال تتفقان على إعادة تفعيل العلاقات الدبلوماسية بالكامل... المزيد |
12:42 . أوامر إخلاء جديدة في لوس أنجلوس بعد تغيير في اتجاه أكبر الحرائق... المزيد |
12:42 . الجيش السوداني يستعيد مدينة ود مدني... المزيد |
يُدلي الإسرائيليون بأصواتهم للمرة الخامسة خلال أربع سنوات في انتخابات تشهد تنافسا محتدما بين رئيس الوزراء يائير لابيد المنتمي لتيار الوسط ورئيس الوزراء اليميني السابق بنيامين نتنياهو، بمشاركة مجموعة من الأحزاب الصغيرة التي ستحدد شكل الحكومة المقبلة لدولة الاحتلال الإسرائيلي.
وتشير استطلاعات الرأي إلى أن حزب ليكود - الذي يقوده نتنياهو - وحلفاءه من حزب الصهيونية الدينية اليميني المتطرف وحزبي التوراة اليهودي المتحد وشاس الدينيين بإمكانهم الحصول على 59 أو60 مقعدا، وهو ما يعني عدم الحصول على أغلبية في الكنيست المكون من 120 مقعدا.
وقد يحصل حزب (هناك مستقبل) المنتمي ليسار الوسط برئاسة لابيد، وشركاؤه المحتملون ومن بينهم حزب الوحدة الوطنية بزعامة وزير الدفاع بيني جانتس والقائمة العربية الموحدة وحزبا العمل وميرتس اليساريان، على 56 مقعدا.
وقال حزب الجبهة الديمقراطية للسلام والمساواة (حداش) اليساري ذو القيادة العربية إنه لن ينضم إلى أي حكومة لكنه قد يساعد لابيد في دعم معسكر مناهض لنتنياهو.
وفي ظل احتمال قوي بألا تتمخض الانتخابات عن فائز بالأغلبية، فمن المرجح أن تتلو الانتخابات مفاوضات على مدى أسابيع لتشكيل حكومة ائتلافية ومن شأن الفشل في تلك المفاوضات أن يقود إلى انتخابات جديدة.
وفيما يلي بعض السيناريوهات المحتملة بعد تصويت اليوم الثلاثاء:
* فوز نتنياهو بالأغلبية
إذا حصلت كتلة نتنياهو على 61 مقعدا أو أكثر من مقاعد الكنيست البالغ عددها 120 مقعدا، فمن المرجح أن يختار حكومة ائتلافية قد تضم العدد الأكبر من اليمينيين في تاريخ الحكومات الإسرائيلية، بما في ذلك حزب القوة اليهودية القومي المتطرف بزعامة إيتمار بن غفير، بالإضافة إلى حزب الصهيونية الدينية الموالي للمستوطنين.
ومن شأن هذا التشكيل أن يزعج الفلسطينيين ويشكل اختبارا لعلاقات الاحتلال الإسرائيلي مع الولايات المتحدة وحلفاء آخرين ودول عربية تربطها بها علاقات دبلوماسية.
وقال محللون إنه إذا فاز نتنياهو بأغلبية ضئيلة وشكل مثل هذه الحكومة فلن تستمر طويلا.
وأظهر أحدث استطلاع للرأي تأرجح فرص بعض الأحزاب الصغيرة المناهضة لنتنياهو في الفوز في الانتخابات. وإذا فشل أي منها في دخول الكنيست، سيزيد ذلك من فرص فوز نتنياهو.
* فوز لابيد بالأغلبية
إذا تفوقت كتلة الأحزاب المتحالفة مع لابيد على نتنياهو فمن المرجح أن يحاول تشكيل حكومة ائتلافية مماثلة لتلك التي يرأسها حاليا والتي تمتد من اليسار إلى اليمين. وكان لابيد أبدى في سبتمبر تأييده لحل الدولتين مع الفلسطينيين إلا أن آفاق المحادثات لا تزال قاتمة بينما شهدت الضفة الغربية التي تحتلها إسرائيل بعضا من أسوأ حوادث العنف بها منذ سنوات.
ومن شأن زيادة إقبال الناخبين وخصوصا من الأقلية العربية في إسرائيل وانخفاض الإقبال في معاقل الليكود التقليدية أن يعزز فرص لابيد في الفوز.
* عدم فوز نتنياهو أو لابيد بالأغلبية
في حالة عدم فوز أيهما بالأغلبية فقد يختار الرئيس إسحق هرتزوج أحدهما لمحاولة تشكيل الحكومة مع إعطاء الآخر نفس الفرصة حال فشل الأول. وإذا فشل الاثنان فقد يمنح الفرصة في تشكيل الحكومة لمرشح ثالث، مثل جانتس المنتمي لتيار الوسط. وإذا استمر الفشل في تشكيل الحكومة فستجرى انتخابات جديدة مع استمرار لابيد في المنصب كرئيس لحكومة تصريف أعمال لحين انتخاب رئيس وزراء جديد.
* انضمام لابيد أو جانتس إلى تحالف ليكود
وهو احتمال بعيد لكنه ليس مستحيلا. على الرغم من أن كلا من لابيد وجانتس استبعد العمل تحت قيادة نتنياهو - الذي يُحاكم حاليا بتهم فساد لكنه ينفيها - فإن كل شيء وارد في السياسة الإسرائيلية. وفي سبيل التغلب على الجمود السياسي الذي طال أمده فقد يقتنع الزعيمان المنتميان لتيار الوسط بالانضمام إلى ليكود بزعامة نتنياهو في ائتلاف لن يضم بن غفير المثير للجدل، وفقاً لوكالة رويترز.